{وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى (1) مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَى (2) وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى (3) إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى (4)}1، 2- أقسم بالنجم إذا هوى للغروب: ما عدل محمد عن طريق الحق وما اعتقد باطلا.3- وما يصدر نطقه فيما يتكلم به من القرآن عن هوى نفسه4- ما القرآن الذي ينطق به إلا وحي من الله يوحيه إليه.